تمثال من الحديد يقول هيا الى العمل فنان من الغردقة هو صانعة من الادوات الطبيعية


ينهض ويستيقظ ضمير الكثيرين من الأوربيين وعموم الغرب ما نطلق عليهم الأعاجم وينفروا مدافعين عن ما حل ببني العرب الغزاويين الذين تبرء منهم العرب المسلمين والمسحيين إرضاء وترضية لبني صهيون تاركين ناكرين تعاليم رب العالمين وما انزله على النبيين في الكتاب والزبور والتوراة والفرقان وتركوا كل ذلك وادمنوا القطران وتعاطوه وسفوه سف من اجل أن يرضا عنهم بني صهيون وأسيادهم الأمريكان,  وتركوا الإخوان والخلان يموتون جوعا وقتلا , وان قالوا الغزاويين لبني ومعشر المسلمين إنا منكم وديننا هو دينكم وربنا وربكم واحد  أننا كأسنان المشط الواحد وان نبينا يدعوكم أن تكونوا معنا في السراء والضراء فلا تقلبوا الميزان وأعطونا مما أعطاكم من خالفوا قولة وما انزله اليكم مباركا إلا أنكم بعتم ما قال وكنتم عنه ساهون ولما شاهد الاعاجم ما كان ويكون للفلسطينيين وهم الغزاويين من مجاعة وقتل وسلب ونهب قالوا إنا ناهضون مؤيدين ومساندين ولا يعنين على أي دين كانوا ويكونون وانتفضت مدينة سيدني وكانوا اللوف مؤلفين يدينون ويشجبون ويؤيدون ويرسلون المساعدة ويناولون باليمين والشمال ونحن العرب مشاهدين ومنقلبون على الجبن والخزي مصممون ولا نعرف ما يقولون لرب العالمين حالما يسالهم لما انتم منبطحون

لا تعليق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *